الامراض المعدية المنقولة جنسياً

هو عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي تسببها البكتيريا المسماة (باليديوم). وهي واحدة من أكثر الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي شيوعًا في العالم. وفقا للبيانات الصادرة في تركيا فان الإصابة به وبفيروس نقص المناعة البشرية في ازدياد. من المعروف أنه يُسهّـل مرور فيروس نقص المناعة البشرية. هذه العدوى، يمكن علاجها تماما عند الكشف عنها في المرحلتين 1 و2، بينما يمكن أن تتسبب بنتائج قاتلة في المرحلة الثالثة وما بعدها. يمكن أن تنتقل عن طريق تقبيل الفم، المهبل، والعلاقات الشرجية، فضلا عن الاتصال الجنسي أو ملامسة السائل الجنسي لأي من المناطق المهشمة في الجلد.
أعراضه – جروح على الأسطح التي تتصل بالسوائل الجنسية تكون صلبة وغير مؤلمة ولا تنزف. – تضخم في الغدد اللمفاوية – بقع منتشرة على الذراعين والجذع، ولا سيما الراحتين والأخمصين – آلام العضلات والحمى والتهاب الحلق وكبر الغدد اللمفاوية
التشخيص والعلاج تحدث الأعراض في الأشهر الثلاثة التالية بعد دخول البكتيريا الى الجسم. على الرغم من أن التشخيص الأولي يمكن أن يتم عن طريق الفحص السريري، إلا أنه يتم إجراء تشخيص محدد عن طريق فحص الدم. يتم التعامل مع الأمراض الجلدية والأمراض المعدية ومتابعتها وعلاجها من قبل الجهات المتخصصة. قد يستند المسار السريري للعدوى على تطبيق برنامج علاج لمدة 1 أو 3 أسابيع بناء على نتائج تحليل الدم. يستخدم البنسلين والمضادات الحيوية المشتقة للعلاج. يجب أن يتم اجراء الفحص الروتيني بعد 3 / 6 أشهر من اكتمال العلاج. يتم علاج الشريكين معا (حتى إذا كان الشريك لا يوجد لديه أعراض)

هو عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي تسببها البكتيريا المسماة (باليديوم). وهي واحدة من أكثر الأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي شيوعًا في العالم. وفقا للبيانات الصادرة في تركيا فان الإصابة به وبفيروس نقص المناعة البشرية في ازدياد. من المعروف أنه يُسهّـل مرور فيروس نقص المناعة البشرية. هذه العدوى، يمكن علاجها تماما عند الكشف عنها في المرحلتين 1 و2، بينما يمكن أن تتسبب بنتائج قاتلة في المرحلة الثالثة وما بعدها. يمكن أن تنتقل عن طريق تقبيل الفم، المهبل، والعلاقات الشرجية، فضلا عن الاتصال الجنسي أو ملامسة السائل الجنسي لأي من المناطق المهشمة في الجلد.

أعراضه – جروح على الأسطح التي تتصل بالسوائل الجنسية تكون صلبة وغير مؤلمة ولا تنزف. – تضخم في الغدد اللمفاوية – بقع منتشرة على الذراعين والجذع، ولا سيما الراحتين

والأخمصين – آلام العضلات والحمى والتهاب الحلق وكبر الغدد اللمفاوية
التشخيص والعلاج تحدث الأعراض في الأشهر الثلاثة التالية بعد دخول البكتيريا الى الجسم. على الرغم من أن التشخيص الأولي يمكن أن يتم عن طريق الفحص السريري، إلا أنه يتم إجراء تشخيص محدد عن طريق فحص الدم. يتم التعامل مع الأمراض الجلدية والأمراض المعدية ومتابعتها وعلاجها من قبل الجهات المتخصصة. قد يستند المسار السريري للعدوى على تطبيق برنامج علاج لمدة 1 أو 3 أسابيع بناء على نتائج تحليل الدم. يستخدم البنسلين والمضادات الحيوية المشتقة للعلاج. يجب أن يتم اجراء الفحص الروتيني بعد 3 / 6 أشهر من اكتمال العلاج. يتم علاج الشريكين معا (حتى إذا كان الشريك لا يوجد لديه أعراض).

إن التهاب الكبد من النمط (ب) هو عدوى فيروسية تصيب الكبد. إن استقرار الفيروس في الكبد بعد الإصابة يسبب في تدمير انسجته مع مرور الوقت. وعدم معالجة الفيروس يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. يمكن علاج عدوى التهاب الكبد الوبائي ب بالكامل ويمكن أن تكون مزمنة في الحالات المتقدمة. في بعض الحالات يمكن أن تكون العدوى وسيطاً لنقل لفيروس فقط. يمكن أن تنتقل العدوى أثناء الاتصال الجنسي عن طريق السوائل الجنسية، والعرق، واللعاب. وعن طريق الدم ومنتجات الدم الغير مفحوصة والإبر الغير معقّمة، واستخدام المحاقن والآلات تحت الجلد أو الانتقال المباشر من الأم للجنين.

الأعراض والتشخيص يتم الكشف عن هذه العدوى التي لا تظهر أعراض مرضية عموماً، عن طريق الفحوصات الطبية التي تقام قبل بدء العلاج لأمراض أخرى، والفحوصات الطبية ما قبل العملية الجراحية، والفحوصات الطبية ما قبل الزواج، والمعاينة الطبية عند التقدم لعمل جديد، وأيضاً عن طريق الفحوصات عند التبرع بالدم. تشمل الأعراض الحمى والتعب وفقدان الشهية والغثيان والقيء وآلام البطن وتفير لون البول إلى القاتم ويرقان في الجلد والعينين وآلام في المفاصل. في بلدنا، يصاب واحد من كل ثلاثة أشخاص بعدوى التهاب الكبد الوبائي ب، بينما يكون واحد من كل 10 أشخاص في وضع الوسيط الناقل للعدوى.

العلاج يمكن الوقاية من عدوى التهاب الكبد الوبائي ب عن طريق اللقاح.. يجب استشارة الطبيب من أجل اللقاحات ومن أجل تثبيت وجود الاجسام الواقية (الانتيكور) المضادة لالتهاب الكبد الوبائي ب في دمك. يمكن أن تتشكل الأجسام الواقية المضادة لالتهاب الكبد الوبائي ب عند الأفراد الذين تخطّوا العدوى، وتقوم بحمايتهم من العدوى حتى لو لم يقوموا بأخذ أي لقاح ضد العدوى. وهذا ما يسمى بالمناعة الطبيعية.

التشخيص والعلاج الفيروسات التي يمكن العثور عليها في إفرازات الجسم مثل الدم، السوائل التناسلية، اللعاب، الحليب، العرق، والدموع يكون خطر العدوى مرتفع جدا لأنها مقاومة للظروف الخارجية. يتم التشخيص عن طريق فحص الدم. علاجه ممكن. الحماية الأكثر فعالية هي التطعيم واستخدام الواقي عند الاتصال الجنسي.

هو الالتهابات الذي يسببه الفيروس المسمى بالإنجليزية Human Papilloma Virus. يمكن ملاحظة الأعراض في غضون 3 أشهر بعد دخول الفيروس إلى الجسم.
أعراضه

– حب الشباب غير مؤلم على القضيب أو على المهبل، الفقاعات على الجلد
لتشخيص والعلاج

ليس للفيروسات في الأعضاء التناسلية الخارجية أي تأثير آخر غير العدوى المزعجة من الناحية الجمالية، ولكن الفيروسات الموجودة في عنق الرحم تسبب سرطان عنق الرحم. لا يوجد علاج نهائي. الطريقة الأكثر فعالية للحماية هي الحصول على التطعيم ضد فيروس الورم الحليمي البشري خلال مرحلة المراهقة المبكرة.

​الهربس التناسلي هو فيروس يسبب الالتهابات في المناطق التناسلية. تظهر الأعراض في غضون أسبوع بعد دخوله الجسم.
أعراضه

– العضلات والصداع
– الهزل
– ارتفاع في درجة الحرارة
– فقاعات مملوءة بالسوائل في المناطق التناسلية
– تورم في مناطق الغدد الليمفاوية
التشخيص والعلاج
يمكن تشخيصه من خلال فحص الدم. يتم تطبيق العلاج، ولكن يمكن ان يتكرر الفيروس في وقت لاحق

​الهربس التناسلي هو فيروس يسبب الالتهابات في المناطق التناسلية. تظهر الأعراض في غضون أسبوع بعد دخوله الجسم.
أعراضه

– العضلات والصداع
– الهزل
– ارتفاع في درجة الحرارة
– فقاعات مملوءة بالسوائل في المناطق التناسلية
– تورم في مناطق الغدد الليمفاوية
التشخيص والعلاج
يمكن تشخيصه من خلال فحص الدم. يتم تطبيق العلاج، ولكن يمكن ان يتكرر الفيروس في وقت لاحق

هو عدوى يسببها الفيروس يسمى فيروس نقص المناعة البشرية. يرتبط جهاز المناعة بالخلايا ويدمر التركيب الجيني لهذه الخلايا، ويدمرها مع مرور الوقت، مما يسبب نقص في مقاومة جهاز مناعة الجسم. الى جانب ان فيروس نقص المناعة البشرية هو عدوى مزمنة بالعلاج، فانه ايضا يتطور الى المرحلة المتقدمة المسماة متلازمة نقص المناعة المكتسبة، المعروف باسم الإيدز

الإيدز هو اختصار لمتلازمة نقص المناعة المكتسبة ، والذي يعني بالتركية “متلازمة نقص المناعة المكتسبة”.
الإيدز ليس مرضاً أو عدوى بحد ذاته. عندما لا يتم علاج فيروس نقص المناعة البشرية، يحدث تلف لجهاز المناعة مما يتسبب في دخول الجسم مجموعة متنوعة من أنماط المرض والالتهابات الانتهازية. ويسمى جدول الأمراض التي تحدث في هذه المرحلة الإيدز.
يمكن السيطرة على مرض الإيدز عن طريق العلاج المناسب والمنتظم. ومن خلال العلاج المنتظم يمكن الوصول الى مرحلة ما قبل العدوى. عند العودة الى مرحلة ما قبل العدوى يمكن للأشخاص المستمرين بالعلاج بشكل منتظم ودون انقطاع مواصلة حياتهم دون مواجهة أي سلبية. ومع ذلك، يؤدي سلوك مثل ترك العلاج، او تناوله بشكل غير منتظم الى تطوير الفيروس لمقاومة العلاج، مما يعقد عملية المعالجة ويقلل من معدل النجاح.

1 ) الانتقال – فترة العدوى.
2 ) عدوى فيروس نقص المناعة البشرية الحاد – يمكن رؤية أول تأثير له على الجسم خلال 2-4 أسابيع بعد الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. كما توجد حالات كثيرة لا تظهر فيها أي اعراض. غالبا ما يكون من الصعب فهمها لأن الأعراض تشبه إلى حد كبير الأمراض المعدية العامة. تكون نتيجة فحص الأجسام المضادة هي سلبي، والمعروفة أيضا باسم فترة النافذة. يعتبر الشخص معدي منذ هذه المرحلة.
3 ) فترة التحول المصلي – يبدأ الكشف عن وجود العدوى عن طريق الفحوصات المخبرية.
4 ) فترة الركود – لا يوجد أي أعراض، لا تزال الحالة الصحية العادية. يمكن أن يستغرق ما يصل إلى 10-12 سنة. يمكن تشخيص الحالة في اختبارات الدم التي يقوم بها الاشخاص بها لأسباب مختلفة (ما قبل الجراحة، ما قبل الحمل، الدخول إلى العمل). في حالة التشخيص يبدأ العلاج فورا، ولا يصل الشخص الذي يتلقى العلاج في هذه المرحلة إلى حالة العدوى.
5 ) فترة الكشف المبكرة – تظهر أعراض مثل الهزل الناتج عن ضعف جهاز المناعة طيلة فترة الركود، الصداع، فقدان الوزن الشديد، الحمى غير المبررة، الإسهال لفترات طويلة والذي لا يمكن منعه.
6 ) متلازمة نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) – يتم رصده في حالة عدم التشخيص في المراحل السابقة او ترك العلاج. قصور واضح جهاز المناعة، ويمكن الاصابة بأنواع السرطان الانتهازية. بالعلاج من الممكن العودة الى مرحلة الركود
7 ) المرحلة المتقدمة – هناك اشخاص لم يتم تشخيصهم أو لم يتم علاجهم على الرغم من تشخيصهم. يلاحظ لديهم ضمور في العضلات، واختلال في وظيفة الجهاز العصبي. الحالات التي تصل الى هذه المرحلة دون علاج غالبا ما تؤدي إلى الوفاة

– كبر في الغدد اللمفاوية
– جروح الفم والبلعوم والأعضاء التناسلية
– آلام في العضلات والمفاصل
– الإسهال لفترة طويلة
– ضيق في التنفس، السعال
– الغثيان والقيء، فقدان الوزن
– الالتهابات المتكررة

فيروس نقص المناعة البشرية موجود في الدم، السائل المهبلي والمني وحليب الام.

• يمكن أن ينتقل عن طريق الجنس غير الآمن. يزيد خطر انتقال العدوى كلما زاد عدد مرات
• الجنس غير الآمن.

عد اجراء الفحص على فترات منتظمة أمراً مهماً. بالإضافة إلى ذلك عند مواجهة أعراض فيروس نقص المناعة البشرية ينبغي اجراء الفحص دون تأخير. إذا لم يكن لديك أي أعراض وكان لديك تجربة محفوفة بالمخاطر فيجب إجراء الفحص بعد 3 أشهر. يمكن الحصول على خدمة الاستشارة قبل الفحص وبعده. إذا كانت نتيجة الفحص إيجابية، من خلال الاستفادة من الاستشارة التي تتلقاها يجب عليك الرجوع إلى طبيب مختص وبدء العلاج.
لا يمكن إزالة فيروس نقص المناعة البشرية بالكامل من الجسم ولكن يمكن السيطرة عليه من خلال العلاج ويمكن القضاء على تأثيره المرضي.
في علاج فيروس نقص المناعة البشرية، فإن ما يسمى “العلاج المضاد للفيروسات الرجعية” يوقف تأثير الفيروس على جهاز المناعة. من المهم مواصلة العلاج حتى لو كان مقدار الفيروس غير قابل للكشف. إن بدء بالعلاج من فيروس نقص المناعة البشرية وايقافه، او استخدام الأدوية بشكل غير منتظم يعقد عملية المعالجة ويمكن أن يؤدي إلى فشلها.

يتم تغطية علاج فيروس نقص المناعة البشرية في إطار التأمين الصحي الشامل. ويستطيع اللاجئون الاستفادة بشكل مباشر من المراكز المجانية لكنهم يشترط قيامهم بالتسجيل لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية في المدينة المتواجدون فيها والحصول على رقم الهوية الخاص بهم الذي يبدأ بالرقم 99.